يبقى الأنسان تلميذاً في مدرسة الحياة منذ لحظة ولادته وحتى آخر يوم في حياته، كل يوم هو درس جديد وخبرات جديدة تضاف الى كم معلوماته
.وما المدرسةالتي نلجأ اليها منذ نعومة اظفارنا طلباً للعلم الا جزء من المدرسة الكبيرة (الحياة)، وقد عهدنا بمدارسنا ان تعطينا العلم (مطلقاً) ولا شيء غير العلم
|
|